حجاب إسلامي في حماية القانون الألماني
-
في المدارس الألمانية تدرس المحجبات جنباً إلى جنب مع غير المحجبات، ويشاركن في مختلف النشاطات التي تنظمها المدارس كما هو حالهن في هذه الزيارة لمقر البرلمان الألماني (بوندستاغ). -
بالنسبة للعديد من المسلمات يبقى الحجاب رمزاً لأصولهن وجزءا من هويتهن وواجباً دينياً. -
تمارس المحجبات في ألمانيا مهناً مختلفة منها التدريس. وفي الماضي منعت عدة ولايات ارتداء الحجاب في إطار ما يسمى بـ"قوانين الحياد" والتي تحظر إظهار الرموز الدينية في المدارس العمومية. -
هذه المحجبة تدلي بصوتها في الانتخابات البرلمانية الألمانية عام 2013. فكثير من المحجبات يصوتن في الانتخابات البرلمانية والبلدية. -
إلى جانب الحجاب العادي، ظهر النقاب في صفوف أتباع التيار الألماني السلفي أو المتعاطفات معه. -
صحفية في ملابس امرأة منقبة لمعرفة ردود أفعال الناس عليها في ألمانيا. -
بعض المحجبات يمارسن الأنشطة الرياضية كالسباحة بملابس سباحة خاصة بالمحجبات. والقانون لا يمنع ذلك. -
تخصصت بعض مصممات الأزياء في ألمانيا في تصاميم خاصة بالمحجبات، تلائم الموضة. وتمزج هذه التصاميم بين الأصالة والمعاصرة، كما هو حال هذا التصميم للمصممة بلقيس بهار سيفا. -
السياسيات الألمانيات يدركن أهمية ودلالة الحجاب في بعض الدول الإسلامية ويحرصن على احترامه . في الصورة تظهر السياسية الناشطة كلاوديا روث الزعيمة السابقة لحزب الخضر خلال إحدى زياراتها لإيران. -
قامت مؤسسة دويتشه فيله بحملة دعائية لتشجيع انخراط النساء المحجبات في المدارس والجامعات . هذه الحملة التي تقودها الناشطة الألمانية من أصول تركية توتكو غوليروز تحمل شعار: شابة، مسلمة وألمانية. -
الرئيس الألماني يؤاخيم غاوك يستقبل شباباً من أصول مهاجرة ومن بينهم محجبة. حقوق النشر: دويتشه فيله.
https://qantara.de./ar/node/10969
نسخ الرابط
كل الصور