على مدى أجيال ازدهرت معامل السجاد والشالات الفريدة في كشمير. ولكن ها هم النساجون في كشمير يواجهون مستقبلا قاتما بعد معاناتهم من فَصْلَيْ شتاء قاسيين ومع انهيار موسم السياحة عام 2020 وقلة الفُرَص الجاذبة للشباب في هذا القطاع. فهل باتت أيام هذه الحرفة العريقة في كشمير معدودة؟ سوغاتو موخيرجي في جولة مصورة.