أحدث مقالات Rama Jarmakani
-
فن شرق أوسطي وشمال أفريقي بأوروبا
مشروع "مينا" الأوروبي مرسى لفنون عربية
في قلب عاصمة ألمانيا يقدم الباحث الإيطالي إنريكو دي إنجيليس والفنانة التشكيلية السورية زينة العبد الله منصةً فنية اسمها "مينا" لتكون ميناءً ترسو فيه أعمال فنية عربية. استعلام راما الجرمقاني.
-
ألمانيا.. نحو حاضنة لـ "أدب اللجوء"
حكايات اللاجئين ليست بديلاً عن ترجمة آدابهم
تفاصيل الإقامة والحماية والبيروقراطية تبعد الأدباء والفنانين اللاجئين عن إبداعهم، ويتولد لديهم شعور بأن نشاطهم يساوي صفراً وأنهم لاجئون في ألمانيا فقط، سواء أكانوا كُتاباً أم رسامين أم موسيقيين. وأصبح امتلاك اللاجئين للغتهم إلى درجة الكتابة الأدبية بها أمراً من الماضي في المجتمع الجديد. فكيف يتأقلم الكاتب مع البلد الجديد؟ وهل يبقى حبيساً لموضوعات الشوق والحنين؟ راما الجرمقاني حاولت اكتشاف الإجابة.