أحدث مقالات كاظم حبيب
-
على خلفية مقتل أمريكي إفريقي تحت ركبة شرطي أبيض
العنصرية بكل أشكالها جريمة بحق الإنسانية
للتمييز العنصري تاريخ يعود إلى نحو أربعة قرون خلت في الولايات المتحدة الأمريكية أسسها الغزاة الأوروبيون وذلك بعد كسر شوكة أبناء وبنات الوطن الأصليين، الهنود الحمر، ثم اصطياد أفارقة وبيعهم في سوق النخاسة الأمريكية. عنصرية اليوم ليست أقل سوءا والفرق هو تصويرها بالهواتف الذكية. وها هي اللحظة مناسبة لنهوض شعوب العالم ضد العنصرية بجميع أشكالها ومظاهرها كما قال الشاعر: "وإذا تكاتفت الأكف فأي كف يقطعون! وإذا تعانقت الشعوب فأي درب يسلكون!". خواطر للكاتب كاظم حبيب حول العنصرية.
-
فساد ضارب أطنابه في العراق حتى "اتسع الخرق على الراتق"
هل يمكن لحكومة فاسدة محاربة الفاسدين والمفسدين؟
يرى كاظم حبيب أن من يتصور أن حكومة فاسدة ستحارب الفساد فهو كالتائه في البيداء يرى السراب وكأنه ماء قد يرويه فيركض نحوه ولا يجد غير السراب، فيموت عطشا! ويقترح طريقة لمكافحة الفساد.
-
احتفال العراق بالذكرى السنوية الأولى للانتصار على داعش
حصاد الحكم الطائفي الفاسد في العراق
بمناسبة احتفال العراق بـ"الانتصار على الإرهاب" يرى كاظم حبيب أن النصر الحقيقي لا يُقاس فقط بتحرير الأرض، بل بخلق حياة طبيعية آمنة ومستقرة لمن عانوا من التمييز والإرهاب والاحتلال.
-
الحكومة والقضاء في العراق
حين تُغيَّب الديمقراطية وتسود الطائفية يسقط القانون - العراق نموذجاً
في رؤيته التالية يجيب الكاتب العراقي كاظم حبيب عن السؤال: إلى متى سيبقى العراقيون يطرحون الأسئلة على القضاء ويطالبون بالإجابة ويلاحقون الادعاء العام في العراق؟
-
قراءة كاظم حبيب لمقال حسن العاصي حول التنوير العربي
هل بدأ التنوير أصلا في العالم العربي؟
نشر الكاتب حسن العاصي مقالا تحليليا على موقع قنطرة يطرح فيه هذا السؤال: "هل فشل التنوير العربي أم تعثر؟". الكاتب كاظم حبيب قرأ هذا المقال وتولدت لديه ملاحظات يقدم بعضها في مقاله التالي لموقع قنطرة طارحا السؤال التالي أيضا: "هل بدأ التنوير أصلاً في العالمين العربي والإسلامي، أم لا يزال بعيد المنال، رغم الإرهاصات الأولية التي حصلت في القرن التاسع أو بداية القرن العشرين، ثم أجهضت؟".
-
الاحتجاجات الشعبية في العراق
البصرة الشجاعة والغاضبة...البصرة المنتفضة!
البصرة الشجاعة، البصرة الغاضبة، البصرة المنتفضة ستنتصر على الحكام السيئين لا محالة، وإن طال الزمن، لأنها سنة الحياة ولأن الشعب قد أدرك الأخطاء التي ارتكبها. على أهل الجنوب والوسط تقع مسؤولية فتح أبصارهم وبصائرهم أمام الدخلاء على بلادهم، كما يرى الكاتب كاظم حبيب، مضيفاً: "فنحن نريد أن يبقى العراق للعراقيات والعراقيين وأن تكون قراراته مستقلة وغير خاضعة لأي أجنبي دخيل".