الأدب الإندونيسي
كل ملفات قنطرة-
أدب إندونيسي عن التعددية
ثقافة التنوع في قصص كتاب "ليست العذراء مريم"
يحاول كتاب الروائية والنسوية المسلمة فيبي إنديراني تفكيك ما يعتبره معظم المسلمين تصورات لا تحتمل تأويلات أخرى وتستأنف الكاتبة عملها لترسيخ ثقافة التعدد وتنوع المجتمع. استقراء أماني الصيفي لموقع قنطرة.
-
الإسلام الأخضر والجهاد البيئي
"الإسلام الأخضر".. أمل إندونيسيا لمواجهة تغير المناخ
دعوات متصاعدة بإندونيسيا لزيادة الوعي بمدى حماية الدين للبيئة وسط تحديات كبيرة جراء تفاقم تغير المناخ. يقول خبراء إن الإسلام البيئي الأخضر قد يدعم جهود حماية المناخ. استطلاع إينو هينز.
-
الروائية الإندونيسية فيبي إنديراني
كاتبة نسوية مسلمة: الله "شريكي في الجريمة" لأنه أقرب إليَّ من حبل الوريد
يمتاز أسلوب الكتابة عند فيبي إنديراني -التي يصفها البعض بالكاتبة المسلمة النسوية- بروح الجرأة والبهجة في آن. تمّت ترجمة مجموعتها القصصية القصيرة "بوكان پيراوان ماريا" [معنى العنوان: "ليست مريم العذراء"] إلى اللغة الإيطالية. القصص في طبيعتها عبارة عن محاكاة لتناقضات الإسلام الراديكالي، والأصولية بشكل عام، إلا أنها في ذات الوقت تسعى للتأكيد على الطبيعة الإنسانية التي تجمعنا. حاورتها نيمة موريلي لموقع قنطرة.
-
الأدب الشعبي الإندونيسي الإسلامي "ساسترا إسلامي"
الأدب الشعبي الإسلامي..."هبة من الله لإندونيسيا"
ينظر ممثلو الأدب الشعبي الإندونيسي المعروف باسم "ساسترا إسلامي" باعتباره عملية تصحيحية لعملية "التغريب والعلمنة" المتزايدة في إندونيسيا. وهذا الأدب الشعبي الإسلامي يقدم نفسه كحركة دينية مضادة للأدب العلماني، الذي انتشر بشدة منذ سقوط الدكتاتور سوهارتو في عام 1998. الصحفية الألمانية بيتينا دافيد تستعرض لموقع قنطرة تقييمها للأدب الشعبي الإسلامي "ساسترا إسلامي" في إندونيسيا.
-
من هي المؤلفة الإندونيسية البارزة ليندا كريستانتي؟
كاتبة مسلمة باسم مسيحي..."أريد الكتابة إلى أن أموت"
تعتبر ليندا كريستانتي إحدى أبرز الكُتاب في وطنها. في عام 1989 فازت كأصغر كاتبة بجائزة مسابقة القصة القصيرة السنوية "كومباس"، وهي جائزة أكبر صحيفة في إندونيسيا. وفي عام 2013 حصلت على جائزة "كتّاب جنوب شرق آسيا". الصحفية الألمانية كريستينا شوت التقت الكاتبة ليندا كريستانتي في العاصمة الإندونيسية جاكرتا وأعدت حولها لموقع قنطرة التقرير التالي.
-
إندونيسيا ضيف شرف معرض فرانكفورت الألماني للكتاب 2015
سبعة كتاب إندونيسيين جلهم نساء...لا بد من معرفتهم
تحل إندونيسيا في خريف عامنا الحالي 2015 ضيف شرف على معرض فرانكفورت الألماني للكتاب. وعلى هامش هذا المعرض يقرأ نحو سبعين كاتبًا إندونيسيًا من نصوص أعمالهم على الجمهور. الصحفية الألمانية مونيكا غريبلر تستعرض لموقع قنطرة سبعة كتاب منهم، معظمهم من الكاتبات النساء.
-
الأدب الإندونيسي
رغم ارتفاع نسبة التعليم...لماذا تراجعت نسبة قراء الأدب في إندونيسيا؟
في خريف عام 2015 تحل إندونيسيا ضيف شرف على معرض الكتاب في مدينة فرانكفورت الألمانية، حيث يتسنى للجمهور الألماني التعرف إلى ثقافة هذا البلد، ذي الـ 17 ألف جزيرة، من خلال الأدب الإندونيسي. لكن ما يثير الملاحظة أن نسبة القرَّاء في إندونيسيا، التي يبلغ عدد سكانها نحو 250 مليون نسمة، منخفضة للغاية رغم وجود كُتاب متميزين فيها، كما أنه وبقدر ما تمثل القصص الشفوية جزءا من الحياة اليومية في إندونيسيا بقدر ما يصعب إيجاد هذه القصص بشكل مطبوع. الصحفية الألمانية مونيكا غريبلر تسلط الضوء على المشهد الأدبي في هذا البلد الإسلامي الكبير.
-
غوته والإسلام
ما هو سر اعجاب أمير الشعر الألماني بالاسلام؟
ليس هناك اختصاصي في اللغة والآداب الألمانيين تناول علاقة غوته بالعالم الإسلامي بالبحث والتدقيق وألّف مثل هذا الكم الهائل من النصوص حولها مثل الباحثة الألمانية كاترينا مومزن، التي احتفلت بعيد ميلادها الثمانين. شتيفان فايدنر يعرفنا بسر اعجاب غوته بالاسلام كما عرضته مومزنز