فنون الرقص
كل ملفات قنطرة-
ملحمة بوتشيني "مدام باترفلاي": السيدة فراشة
حول حب مبني على سوء فهم ثقافي
ملحمة عبَّرت عن فروق ثقافية بين الشرق والغرب وأكسبت الشرق مثاليةً وكشفت مجازياً عن استعلاء عرقي غربي تجاه ثقافات وأديان أخرى كالبوذية والإسلام. عارف حجاج شاهدَ في النمسا أوبرا بوتشيني الشهيرة.
-
باكستان
في بلاد الصوفيين
يكاد لا يوجد بلد إسلامي متأثر بشدة بالصوفية كتأثر باكستان، ورغم ذلك لطالما تعرض متصوفوها لهجمات متشددين دينيا. لكن هل الصوفية ما زالت قادرة على تغيير الأنا البشرية؟ استكشاف ماريان بريمر لموقع قنطرة.
-
جسد المرأة والهِشِّك بِشِّك في المجالين العام والخاص
الرقص الشرقي والآلهة والإمبريالية
هل الرقص الشرقي تمكين للمرأة من السيادة على جسدها وتحرير لها من رجل شرقي منعها من الرقص في المجال العام وأجبرها على الرقص له وحده أم وسيلة لإغواء الرجل أم رمز لتسليع الأنثى؟ متابعة أماني الصيفي.
-
الصوفية والمتصوفة في المغرب
"التصوف جوهر الإسلام" علاج للتعصب والتطرف؟
تعود تقاليد الصوفيين بالمغرب إلى قرون من الزمن. ويحاول اليوم الملك محمد السادس استخدام التصوف والفكر المعتدل من أجل مكافحة التعصب والتطرف. ماريان بريمَر يسلط الضوء لموقع قنطرة على المتصوفة في المغرب.
-
مصر - من مهرجان الطبول الدولي إلى ملتقى الخط العربي
عودة إيقاع القاهرة الثقافي المفقود بسبب الجائحة
أعاد مهرجان الطبول إلى القاهرة إيقاعها الثقافي، وشارك في ملتقاها للخط العربي خطاطون من دول عربية وإسلامية وأوروبية. وخاطبت المسرحية المصرية "المسيرة الوهمية" الوعي عبر ثنائيات متباينة منها الحاكم والمحكوم والبؤس والرخاء. فيما احتفت فرنسا عبر متحف بمن شكل عمله نقطة انطلاق علم تاريخ مصر القديمة.
-
تعليم الأطفال الموسيقى والمسرح في العالم الإسلامي
مدرسة فن مصرية مجانية تكسب الطفل الثقة والخبرة
تقدم مدرسة الدرب الأحمر المصرية جميع أنشطتها الثقافية والفنية مجانا للأطفال من سن 8 إلى 16 سنة. فتعلمهم الفنون الآدائية كالسيرك والتمثيل، والعزف الموسيقي على الساكس فون والطبلة والدف مثلا، إلى جانب اللغة الإنجليزية، وتعتني بهم اجتماعيا وصحيا، وتدعمهم في دراستهم النظامية. إسلام أنور يعرفنا بهذه المدرسة التي تكسِب الأطفال ليس فقط الثقة والخبرة بل وتؤهلهم للالتحاق بفرق فنية تعود عليهم بعائدات مادية.
-
فن عربي مستقل – حوار مع مؤسس فرقة "ورشة" العريقة
ثورة مصرية مسرحية عبر الاستقلال عن دعم الدولة
لا ينشأ تحفظ المجتمع بسبب النظام السلطوي بل البنية المجتمعية، ومع هذا حين تقدم فرقة الورشة المسرحية عروضها -في أكثر بيئات مصر تحفظاً- تكتشف في البشر جوانب للتحرر. الفرقة تدرب وتصنع النجوم أيضا: "أخرج للشارع وأبحث عن أناس ينضمون لفرقتنا...ثوريتنا تكمن في استقلالنا كفنانين عن الدولة وعدم انتظار دعمها المادي، لنعبر عن المسكوت عنه"، كما يقول المخرج حسن الجريتلي في الحوار التالي مع فرنكا شومان.
-
قصة راقص كوريوغرافي سوري لاجئ في برلين
رقص تعبيري... همزة وصل بين سوريا وألمانيا
درس مدحت الدعبال فن الرقص التعبيري في دمشق، ولم يتمكن من الـتألق في وطنه نظرا لظروف بلاده الصعبة. أما في ألمانيا فيستفيد الشاب السوري من المشهد الفني ليتألق ويكون قدوة لأبناء جلدته عربية. الصحافي شكريالشابي التق بالشاب مدحت في برلين.
-
"التعلم من خلال الرقص" - مشروع تونسي ألماني مشترك لدعم فنون الرقص
ازدهار الفنون والمظاهر المدنية...من إفرازات الثورة التونسية
في إطار التعاون الثقافي بين ألمانيا وتونس وبمبادرة من معهد غوته ومدرسة دريسدن للرقص استضافت مدينة دريسدن الألمانية راقصين وراقصات من تونس لتعلم فنون الرقص وأساسياته، المشروع يهدف إلى دعم مهنة الرقص الاحترافي في بلاد الياسمين. سوزانا كوردس تطلعنا على هذا المشروع.
-
حوار مع الفنان المصري أحمد العطار
"الفن يغير من التفكير على المدى الطويل“
أسس المخرج والمؤلف المسرحي والمنتج أحمد العطار مؤسسة ستوديو عماد الدين (SEE) في عام 2005 . علاوة على ذلك يشغل أحمد العطار منصب المدير الفني لمهرجان وسط البلد للفنون المعاصرة (دي-كاف) ومدير مسرح الفلكي. ويتحدث في حواره التالي عن أهمية الساحات الفنية الحرة والمسرح المستقل، وعما يتمتع به الرقص المعاصر من جاذبية في مصر.
-
كتاب: "فنانون معاصرون في العالم العربي"
مقاربات فنية لواقع المجتمعات العربية الثورية
الامتناع عن الانصياع انصياعاً تاماً وراء الرؤى، وعدم بذل الذات من أجل الأيديولوجيات: هذا هو التحدي الذي يواجهه المواطنون في بلاد التحول العربي، وكتاب "فنانون معاصرون في العالم العربي" يظهر كيف يواجه الفنانون والمثقفون العرب هذا التحدي على ضوء التحولات الجارية في بلادهم، كما يرينا الصحفي الألماني كيرستن كنيب في قراءته التالية للكتاب، لموقع قنطرة.
-
توظيف الفن البهلواني في حوار ثقافات الشرق والغرب
البهلوان تشولي...ثعلب المسارح الألمانية المحنك
يعتبر المخرج المسرحي ذو الأصول الإيطالية روبرتو تشولي من أبرز المسرحيين الألمان المعاصرين، وتتميز مسرحياته بالبعد السريالي، كما يركز على الحوار الثقافي بين شعوب الشرق والغرب عبر رحلاته الثقافية إلى بلدان إسلامية وغربية. وتكريما لمسيرته مُنح جائزة ولاية شمال الراين ويستفاليا الألمانية. كلاوديا بريفيتزانوز تسلط الضوء هذا المسرحي البهلواني ذي الباع الطويل في هذا المجال.