أحدث مقالات أمير علي حيدر
-
الجمهورية الإسلامية
إيران.. هوة سحيقة بين نظام الملالي والشعب الإيراني
بقايا إمبراطورية تضم أمما شتى، فهي أكثر من دولة وأكبر من مملكة، لكنها تبقى أقل من أمّة! هو وطن يشكو كرده وعربه وبلوشه ظلم القومية، ويشكو سنته ظلم شيعته، ويشكو مسيحيوه ظلم مسلميه، ويشكو زرادشتيوه ظلم إسلامييه، ويفر بهائيوه بأرواحهم هربا من قوانين دولته، وتشكو مدنه تسلط أريافه. التعدد سمة تميّز أرض فارس التي لا يشكل الفرس سوى 63 بالمئة من مكوناتها، لذا يصبح الحديث عن الشعب الفارسي والحضارة الفارسية وأرض التشيع مصادرة لحقائق التاريخ وابتزازا لحق الجغرافيا.
-
الزعيم الشيعي مقتدى الصدر في العراق
تفكيك ظاهرة الصدر... تناقضات وكاريزما غامضة ورقص على حافة الهاوية
برز مقتدى الصدر بعد سقوط النظام السياسي في العراق في عام 2003 متكئاً على تاريخ أسرته العريق في خط المرجعيات الشيعية، وأصبح زعيماً جماهيرياً تؤيده أعداد كبيرة من شيعة العراق. وتكمن قوته في قدرته على تحريك الشارع رغم تقلب مواقفه السياسية. أمير علي حيدر يقربنا من الظاهرة الصدرية.
-
العلاقة بين جمهورية إيران الإسلامية وتنظيم القاعدة
إيران والقاعدة...ثوابت العداء وتحالفات الأضداد
علاقة إيران بتنظيم القاعدة غامضة وفيها مفارقة. فرغم أن هذا التنظيم التكفيري يمثل العدو الأيديولوجي الأشد للشيعة، الذين يفترض أن إيران تمثل دولتهم الكبرى في العالم، لكن علاقة هذا التنظيم السني المتطرف بتشكيلات الحرس الثوري الإيراني (باسداران) وبخلايا المخابرات الإيرانية (الاطلاعات) لا تبدو سيئة البتة. أمير علي حيدر يسلط الضوء لموقع قنطرة على "علاقة براغماتية تتجاوز العداء الطائفي" بين طرفين متضادين أيديولوجياً "جمعهما عدو مشترك".
-
مشاهدات صحفية غير رسمية في إيران
إيران من الداخل...الشعب يرفض إسلام الملالي
الصحافي أمير علي حيدر زار إيران مؤخرا وعايش تراجع تأثير الإسلام السياسي على حياة الناس وظمأ الجيل الشاب الى الحرية، ورصد أن المستقبل سيحمل أكثر من مفاجأة للتغيير في أول جمهورية إسلامية في العالم.