مجلة شارلي إيبدو
كل ملفات قنطرة-
حدود الإنسان الثقافية والبيئية والتقنية
عن الحدود - إلى أين نتجه؟
ما حدود الثقافة والهوية واللغة والنوع والجنس والحدود المهمة للمناخ والبيئة والتكنولوجيا وحدود مسافة السفر وما نراه وحدود الإنسان في المستقبل؟ الكاتب حسن العاصي.
-
العواصم المغاربية مُشتتة حيال المطالب الفرنسية بعد مذبحة نيس
فرنسا تبتزّ جنوب المتوسط ولا تشركُه في حربها ضدّ الإرهاب والهجرة
فيما تزداد أوروبا تمسّكا بالتنسيق وإيجاد حلول مشتركة تتصدى بموجبها لمشاكل الإرهاب والتطرف والهجرة غير النظامية، تزداد العواصم المغاربية تفككا وتشرذما حيال المطالب الفرنسية والأوروبية بضرورة طرد المهاجرين. وهي مطالب أعقبت عملية نيس التي نفذها تونسي. إسماعيل دبارة يقدم قراءته لابتزاز فرنسي جديد يستغل وزر أقلية مارقة لضرب قيم التعايش والمشاركة والتعاون التي سادت لعقود.
-
بين حوافز فلسفة الأنوار وكوابح السلم الاجتماعي
مأزق حرية التعبير في فرنسا
القتل منبوذ في كل الشرائع وعند كل الشعوب. زاوية تأملية في هجمات فرنسا، بعيدا عن خطاب إباحة العنف وتسويغ القتل لسبب ديني وعن خطاب استعلائي مسارع إلى التنديد بالظلامية كائلا بمكيالين. الكاتب الجزائري إبراهيم مشارة يفرق في تعليقه بين نقد باحث عن الحقيقة وبين ازدراء يؤجج الكراهية مؤديا إلى شرخ اجتماعي.
-
فرنسا بين الإرهاب وسياسة الهوية
معركة إيمانويل ماكرون الخاطئة
يبدو أن الرئيس الفرنسي ماكرون يريد إعادة إشعال صراعات قديمة بين الغرب والشرق. فهو يتشدَّق بالحديث عن "أزمة الإسلام" وكأنما لا توجد أزمة أكثر حدة في بلاده. تحليل الصحفي الألماني شتيفان بوخِن لموقع قنطرة.
-
هجمات دموية ضربت فرنسا باسم الإسلام
تُذَكِّرهذه الصور بأبرز الهجمات الإرهابية الدامية التي شهدتها فرنسا خلال سنوات ونفذها متطرفون باسم الإسلام، وراح ضحيتها المئات في فرنسا.
-
في مقابلة مع قناة الجزيرة
ماكرون: أتفهم صدمة المسلمين وتصريحاتي حول رسوم الكاريكاتور "تم تحريفها"
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إنه "يتفهم مشاعر المسلمين" إزاء رسوم الكاريكاتير للنبي محمد، التي نشرتها صحيفة "شارلي إيبدو"، وذلك حسبما نقل الموقع الإلكتروني لقناة الجزيرة اليوم السبت.
-
خطة ماكرون ضد "الانعزالية الإسلامية"
حماية العلمانية الفرنسية أم تأجيج للعنصرية ضد المسلمين؟
يثير التشريع الذي تم إعداده من أجل "حماية" الجمهورية والقيم الفرنسية انقسامات عميقة في فرنسا، لاسيما وأن المسلمين الفرنسيين يخشون من أن يوصمهم بشكل غير عادل. بعض المراقبين يرون أنه يخفي حسابات سياسية. التفاصيل من الصحافية اليزابيث براينت من باريس.
-
فرنسا وماكرون و"أزمة الإسلام"
لماذا نطلق الرصاص على أقلام الرصاص؟
ذبح مدرس في الشارع والتنكيل به في وسائل التواصل الاجتماعي، إطلاق النار على رأس الناشطة الباكستانية ملالا يوسفزي، حادثة تشارلي ايبدو وسبي الإيزيديات ووصمة النون للمسيحيين دفاعاً عن الله وحبا في رسوله. رغم البعد الجغرافي والزماني بين هذه الأحداث، إلا أنها تشير إلى أن محاكمة الفكر بالنفي والحكم على غير المتجانس بالإعدام والقتل على الهوية هي أعراض أزمة فكرية منتشرة في العالم الإسلامي. تعليق مي المهدي لموقع قنطرة.
-
"الانفصالية الإسلاموية" في فرنسا وإرث الاستعمار
وجهة نظر: كفاح فرنسا الصعب ضد التطرف وأشباح الماضي
الرئيس الفرنسي ماكرون أعلن مؤخراً عن خطة لمكافحة "الاسلام الراديكالي" في فرنسا بعد قيام متطرف إسلاموي بذبح أحد المعلمين بسبب عرضه رسوماً كاريكاتورية للنبي محمد على تلاميذه. الخبيرة في الشؤون الفرنسية باربارا فيزل ترى أن الرئيس الفرنسي يحتاج إلى الصبروينبغي عليه فتح نقاش عام حول إرث فرنسا الاستعماري ومسؤولية الدولة الفرنسية عن نشأة "الانفصالية الإسلاموية".
-
"إسلام فرنسي" ودفاع عن قيم العلمانية؟
ماكرون والإسلام.. أزمة دولة لا أزمة ديانة
يغازل ماكرون، في لعبة مكشوفة، أنصار اليمين واليمين المتطرف، بإشعال الموضوعات الشائكة. فالإسلام بمثابة حائط قصير، يستطيع من خلال الهجوم عليه، تعويض التدني الكبير في شعبيته. بهذا الهجوم، يصطاد الرئيس عصفورين بحجر واحد، فعلاوة على استجداء أصوات المتطرفين، يعمل الرجل على تصديرالأزمات التي تحاصر فرنسا. تعليق محمد طيفوري لموقع قنطرة.
-
باحث فرنسي حول الهجوم على صحيفة شارلي إبدو
لقد "استدركنا تأخرنا" عن فكر الجهاديين وشبكاتهم
حول منابع الإرهاب الإسلاموي في فرنسا وحديثه مع 80 جهاديا في السجون الفرنسية يتحدث الباحث هوغو ميشيرون، وأيضا حول محاكمة بدأت بعد 5.5 أعوام ضد متهمين بالضلوع في هجمات عام 2015 على صحيفة "شارلي إبدو" الساخرة ومتجر يهودي في باريس، مشيرا إلى صحوة فرنسية ولو متأخرة. حاورته ناديا بانتِل.
-
حضارية الكولونيالية الفرنسية - أسطورة سقطت على أرض الجزائر
نبش ذاكرة الجرائم الفرنسية إبان الثورة الجزائرية
تطالب الجزائر منذ الاستقلال باعتراف فرنسي رسمي عن جرائم الاستعمار بين عامَيْ 1830 و1962. لكن باريس تؤكد أن الأبناء «لا يمكن أن يعتذروا عما اقترفه الآباء»، وتدعو إلى طي الملف والتطلع للمستقبل المشترك. أما الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون فقد عُرِفَ بمواقفه الجريئة، ودعا للاعتذار عن جرائم الماضي. توفيق المديني ينبش لموقع قنطرة ذاكرة جرائم الكولونيالية الفرنسية تجاه الثورة الجزائرية.