أحدث مقالات محمد طيفوري
-
"حرب لغوية ثقافية"
فرنسة التعليم في المغرب - الفرنسية مسمار في نعش الإصلاح
الانفتاح اللغوي يكون بـتدريس اللغات الأجنبية وليس بفرض لغات تدريس أجنبية، كما يرى محمد طيفوري -في تحليله لموقع قنطرة حول فرض المغرب للغة الفرنسية في تعليم المواد التقنية في المدارس المغربية- متفقاً مع مقولة المفكر المغربي محمد عابد الجابري: "يجب أن نبني الحداثة من داخل واقعنا ومن اللغة التي يتقنها كل المواطنين".
-
عودة الربيع العربي - انتفاضة الجزائر والسودان الشعبية
طرقة ثانية لنسائم الحرية العربية - ولكن بأي أفق؟
عودة الاحتجاجات الشعبية في السودان والجزائر تطور لا يقل أهمية عما حدث قبل 8 سنوات في المنطقة، ويحمل إرهاصات موجات ثورية قادمة في المشهد الإقليمي وإن أنكرها المنكرون. تحليل محمد طيفوري لموقع قنطرة.
-
سياسة المغرب الخارجية في عهد محمد السادس
دبلوماسية مغربية جديدة...البراغماتية بدل الاصطفاف
محطات متعددة، وجدت فيها الدبلوماسية المغربية نفسها مجبرة على التبعية، لمواقف حلفائها في ملف أو قضية. لكن انصدام المغرب من تخاذل حلفاء في قضية الصحراء ومسائل إقليمية، دفعه لتبني منهجية جديدة براغماتية في خياراته الدبلوماسية: تقاطِع الولاء للأحلاف التقليدية، وتجعل معيار المصلحة ضابط سياسته الخارجية. الباحث محمد طيفوري يجيب على سؤال لموقع قنطرة: كيف خرجت الرباط من شرنقة الولاء إلى الاستقلالية؟
-
ما وراء حملة المقاطعة بالمغرب - ميلاد وعي شعبي جديد
زعزعة لوبي اقتصادي قوي ومتنفذ في المغرب
منتجات ثلاثة. استهدفتها حملة مقاطعة شعبية مغربية. لها دلالات في الساحة السياسية. فشركة المحروقات لوزير مملوكة. وشركتا الحليب والمياه المعدنية أيضا من دوائر القرار السياسي مقربة. صيغة احتكارية في السوق المغربية. حملة مقاطعة أظهرت أن خيال المواطن العادي أكبر مما تتخيله السلطة. فقدرته على ابتكار أشكال للدفاع عن نفسه لا متناهية. محمد طيفوري يحلل دلالات هذه المقاطعة الشعبية الاقتصادية لموقع قنطرة.
-
تنويع الشركاء، وعدم الارتهان إلى القوى الكبرى التقليدية
دبلوماسية جديدة...سياسة المغرب الخارجية في عهد محمد السادس
لا شك أن قرار فك الارتباط مع الأحلاف التقليدية، بنسج شراكات جديدة تحكمها البراغماتية والمصالح المتبادلة، توجه يحسب لصالح الدبلوماسية المغربية التي ظلت لعقود من الزمن رهنية محور باريس واشنطن الرياض.
-
إطلاق رصاصة الرحمة على "النموذج المغربي"؟
المغرب: صراع مؤسساتي يُهدد بفقدان الثقة
الباحث محمد طيفوري: ما أن استأنس المواطن المغربي البسيط بالسياسة، وتصالح معها بعد عقود من الجفاء، واهتم بالنقاش العمومي ومتابعة الشأن العام بتفاصيله الدقيقة أحيانا، حتى شرع المخزن في استرجاع ما تنازل عنه مُكرها اتقاء هدير احتجاجات عام 2011. لكن استعادة هذه المرة مختلفة عن سابقاتها، فمنسوب الوعي الشعبي العام ارتفع، وتقلصت مساحات الظل عند السلطة، وضاق هامش المناورة لديها؛ بعدما فرضت التجربة الحكومة السابقة وضع أحاديث المجالس ومناقشات الدوائر العليا تحت الأضواء.
-
تواصل الاحتجاجات الشعبية في شمال المغرب
حراك الريف في المغرب: لا بديل عن استمرار الإصلاحات
الباحث المغربي محمد طيفوري: أربكت ردة فعل الشارع في المغرب حسابات الدولة العميقة، التي كان رهانها على المعطى الزمني لإنهاء وهج أي حراك احتجاجي. النموذج المغربي في الإصلاحات، الذي انطلق مع حراك 20 فبراير عام 2011، لم يعد يمتلك القدرة على تعبئة كل شرائح المجتمع وعجل بإحياء فتيل الاحتجاج بمواصفات أكثر حدة مما كان عليه الحال زمن الربيع العربي.