السينما في أفغانستان
كل ملفات قنطرة-
أفغانستان وإيران بمهرجان بيتهوفن 2023 بألمانيا
لحن شرقي رنان وترجمة للأشعار
بدأ عهد التغيير وحان وقت الشباب: اتسم مهرجان هذا العام بفتح مديره الطريق أمام موسيقى عصرية لجذب الشباب، وتضمن طلة سريعة على موسيقى تحديثية من إيران وأفغانستان. عارف حجاج زار المهرجان لموقع قنطرة.
-
زلزال مدمر عمَّق جراح أفغانستان
شهدت أفغانستان زلزالا مدمرا 2022 أدى إلى مقتل وجرح المئات. الزلزال زاد تعميق أزمة الأفغان الذين يعانون مسبقا من مشاكل كبيرة جراء نقص الخدمات والمواد الأساسية، كما يزيد من التحديات على حركة طالبان التي توترت علاقتها بالخارج.
-
"ذوبان الأحلام" فيلم عن متزلجات أفغانيات
فشل أفغاني أوروبي قبل طالبان
وثائقي لمخرجة سلوفينية يتتبع سفر ثلاث متزلجات أفغانيات إلى أوروبا لتعلم التدريب على التزلج وسط أمل كبير ولكن فشل ذريع. رينيه فيلدأنغل شاهد الفيلم لموقع قنطرة.
-
مهرجان أفلام حقوق الإنسان في برلين 2021
فيلم "كابتن الزعتري" اللاجئ - قوة أحلام لا تتزعزع
شهدت برلين مهرجان أفلام حقوق الإنسان ومن بينها الفيلم الوثائقي "كابتن الزعتري" الذي يسلط فيه المخرج المصري علي العربي الضوء على لاجئين شباب من سوريا يحلمون بالخلاص من الحياة اليائسة في مخيم اللاجئين مخيم الزعتري وذلك من خلال كرة القدم. الناقد الألماني رينيه فيلدأنغل شاهد الفيلم لموقع قنطرة.
-
هكذا عرضت السينما العالمية "مأساة" أفغانستان
تاريخ أفغانستان المضطرب دائما ما كان موضوعا لعدة أفلام عالمية بداية من فيلم "قندهار" ووصولا إلى فيلم "عداء الطائرة الورقية". فكيف تناولت السينما العالمية أحوال أفغانستان؟
-
عين إيرانية على طالبان وأخرى على شيعة أفغانستان
إيران وأفغانستان: علاقة مصالح مشتركة وتعقيدات
-
السينما: "أليفيا البلد الـ23 بالجامعة العربية"
أفلام العالم الإسلامي - كيف يبدو العالم العربي بعد 30 سنة؟
من بلد عربي خيالي تسوده الفوضى، إلى مناطق أخرى تشتعل فيها قضايا الحب أو السحر أو الإجهاض أو الطائفية، وحتى مدن تروي حكايات معتقلين ومهاجرين ولاجئين. أفلام متسمة بالحركة والإثارة صنعها شرقيون وغربيون تصف جوانب من الواقع الاجتماعي والسياسي في العالم العربي والإسلامي وتفاعلاتها مع الغرب.
-
فيلم عن أفغانستان الشيوعية للأفغانية اللبنانية الأمريكية مريم غاني
قوة أفلام البروباغندا في أفغانستان الشيوعية اليسارية المجهولة
في فيلمها "مهمة لم تكتمل" تناقش المخرجة مريم غاني (والدها الرئيس الأفغاني ووالدتها لبنانية مسيحية) حقبة الشيوعية الأفغانية المنسية وصلاتها بالفنون والثقافة والدعاية السياسية، متحدثةً عن سينما أفغانية في الثمانينيات أرادت تصميم نموذج مُقَوْلَب يتبعه الناس بتسليط الضوء على نخبة أفغانية ضيقة اعتبرت نفسها مستنيرة ومثقفة. حاورها عمران فيروز لموقع قنطرة.