المسرح العربي
كل ملفات قنطرة-
ملحمة بوتشيني "مدام باترفلاي": السيدة فراشة
حول حب مبني على سوء فهم ثقافي
ملحمة عبَّرت عن فروق ثقافية بين الشرق والغرب وأكسبت الشرق مثاليةً وكشفت مجازياً عن استعلاء عرقي غربي تجاه ثقافات وأديان أخرى كالبوذية والإسلام. عارف حجاج شاهدَ في النمسا أوبرا بوتشيني الشهيرة.
-
تحول ثقافي هائل في المملكة العربية السعودية
ثورة ثقافية سعودية صامتة
في ظل رؤية 2030 السعودية يجري تحديث المملكة بسرعة هائلة. فالحكومة تشجع بشدة جميع الفنون وأشكال التبادل الثقافي مع الغرب رغم أن للحريات الجديدة حدودها. استعلام جوزيف كرواتورو لموقع قنطرة.
-
مسرحية للعملاق الألماني بريشت
صناع قرار سياسي ضلعوا في ابتزاز شعوبهم
مسرحية "صعود أَرتُورُو أُوْيْ الممكن إيقافه" من أصعب ملاحم الشاعر الألماني بريشت، المعروف أيضاً في العالم العربي بـ "بريخت" وأكثرها واقعية في التنديد بالطغيان السياسي والفساد الإداري، تنطبق على دول عديدة ومنها عربية. عارف حجاج شاهدها لموقع قنطرة.
-
مسرحية "الحق في الشباب"
شباب بين مطلب الحرية بالشرق وحماية البيئة بالغرب
غضب شبابي ينبع في دول نامية من حرمان من أبسط الحقوق وينبع في دول غربية -بجانب مشاكل اقتصادية واجتماعية- من كوارث بيئية. انطباع عارف حجاج لموقع قنطرة عن مسرحية ذات صلة وحوار ألمان حولها.
-
ألمانيا ومصر
المسرح الساخر بين المصري باسم يوسف والألماني غيرهارد بولت
ما الفرق بين المسرح الساخر في البلدان الديمقراطية والدول ذات الأنظمة السلطوية؟ عن ذلك يكتب عارف حجاج لموقع قنطرة مسلطا الضوء على محتوى ما يقدمه الكاتب والفنان الألماني الساخر غيرهارد بولت.
-
أوبرا ألمانية بين تمرد وجمال ونبوءات النهاية
ما مدى انتشار فن الأوبرا في العالم العربي؟
يكتب عارف حجاج لموقع قنطرة عن انقسام الأوبرا بألمانيا إلى تيارين تقليدي وتحديثي متطرقا إلى ملحمة أوبرالية ألمانية عمرها أكثر من 100 عام لها طابع ماركسي ملتزم وإلى مدى انتشار هذا الفن بالعالم العربي.
-
مصر - من مهرجان الطبول الدولي إلى ملتقى الخط العربي
عودة إيقاع القاهرة الثقافي المفقود بسبب الجائحة
أعاد مهرجان الطبول إلى القاهرة إيقاعها الثقافي، وشارك في ملتقاها للخط العربي خطاطون من دول عربية وإسلامية وأوروبية. وخاطبت المسرحية المصرية "المسيرة الوهمية" الوعي عبر ثنائيات متباينة منها الحاكم والمحكوم والبؤس والرخاء. فيما احتفت فرنسا عبر متحف بمن شكل عمله نقطة انطلاق علم تاريخ مصر القديمة.
-
حوار مع مؤلف كتاب ـ"القاهرة في منتصف الليل"ـ
سيدات الغناء والاستعراض في عشرينيات مصر الصاخبة
من تواضع البدايات إلى مجد النجومية: مازالت أم كلثوم متربعة على عرش الغناء العربي حتى بعد نحو مئة عام على إصدار أول تسجيل لها، لكن ماذا عن مصريات أخريات من شهيرات عقد العشرينيات؟ في كتابه يقتفي المؤرخ رافائيل كورماك خطى نساء مؤسسات لتاريخ الغناء والفنون الاستعراضية في مصر. حاورته آنا-تيريزا باخمان لموقع قنطرة.
-
حرية التعبير في لبنان بعد اغتيال لقمان سليم
"بيروت كانت عصية على آلة القمع والترهيب"
الياس خوري حول حرية الفكر والتعبير في لبنان: "لقد أسست الحرب الأهلية بميليشياتها الطائفية لعمليتين أعلنتا نهاية حرية التعبير: الخطف على الهوية والاغتيالات. الخطف كان بداية الوحشية، فكانت تتم تصفية ألوف المخطوفين بلا إعلان، حتى أننا بعد أكثر من ثلاثين سنة على نهاية الحرب، لا نعرف شيئاً عن مصائر سبعة عشر ألف مخطوف، ولا ندري أين دُفنوا".
-
شخصيات ثقافية وفنية وإعلامية عربية بارزة رحلت في عام 2020 - منها تأثرا بكورونا
خطف الموت في عام 2020 نجوماً فنية وثقافية لمعت على مدار عقود على مستوى العالم العربي، بل ووصل بعضها إلى العالمية. في صور نتعرف على أبرز هذه الأسماء ومسيرتها وبصماتها.
-
علاقة المثقف بالسلطة عبر شخص الأديب العربي الكبير محمد الماغوط
شاعر سوري عزف مواويل الحرية بين جنبات السجون
علاقة الماغوط الشاعر بالحاكم العربي يحكمها التوتر والتمرد والسخط ولو على حساب اللقمة والحرية مضحيا بكل الامتيازات التي يجلبها الولاء. وها هو يخاطب ابنتيه: "حبكما علمني ... الصمود أمام المقابر الجماعية ودبابات الطغاة". شاعر يندغم القارئ في ثنايا نصوصه ليجد نفسه الموؤودة وروحه المغتصبة وحقوقه المهضومة وحريته المغيبة. الكاتب الجزائري إبراهيم مشارة يكتب عن الشاعر الكبير محمد الماغوط.
-
كتاب المسرح الحي والأدب الدرامي في العالم العربي الوسيط
هل كان للعرب مسرح قبل صدر الإسلام وبعده؟
في كتابه "المسرح الحي والأدب الدرامي في العالم العربي الوسيط" يجزم الباحث اليهودي ذو الأصول العراقية شموئيل موريه (سامي إبراهيم معلم) أن العرب حظوا تاريخياً بمسرحهم الخاص -وإنْ تقزَّم في فترات ما- وأن هذ المسرح خُلِق نتيجة ارتباطه بتقاليد وطقوس دينية ووثنية. وصال الشيخ قرأت الكتاب لموقع قنطرة.